برنامج أبولو أمثلة على

• لقد أخذت عملية التصور من برنامج أبولو
• برنامج أبولو كان ثالث برنامج رحلات فضاء مأهولة قامت به ناسا.
• بحلول هذا الوقت كانت رحلات الجيل الثالث من المركبات الفضائية لبرنامج أبولو الأمريكي قد بدأت.
• قام كايبر في الستينيات بالمساعدة في تحديد مواقع الهبوط على القمر لمراكب برنامج أبولو.
• قام كايبر في الستينيات بالمساعدة في تحديد مواقع الهبوط على القمر لمراكب برنامج أبولو.
• عند انضمامه إلى وكالة ناسا في عام 1962، قام بوروكي بتصميم الدروع الحرارية للمركبات الفضائية لبرنامج أبولو .
• في بداية برنامج أبولو ، تقاعد كرافت كمدير طيران للتركيز على الإدارة وتخطيط المهام.
• لقد أخذت عملية التصور من برنامج أبولو وطبقته على البرنامج الأولمبي في الثمانينات والتسعينات
• شمل برنامج أبولو في قمة نشاطه ما يقارب 400,000 شخص ودعم أكثر من 20,000 شركة صناعية وجامعة.
• تم بناء الموقع وجميع مرافقه في المقام الأول لأجل برنامج أبولو، وتم تعديله لاحقا لإستخدامه في برنامج مكوك الفضاء.
• بعد نجاح برنامج أبولو، دعا فون براون إلى إرسال بعثة مأهولة إلى المريخ باعتباره تركيزا لبرنامج ناسا الفضائي المأهول.
• معظم العينات القمرية التي تم إرجاعها خلال برنامج أبولو لها آثار آثار النيازك الصغيرة، وعادة ما تسمى "حفر الزاب"، على الأسطح العليا.
• في بعثات برنامج أبولو سمح مدار الإنتظار بأجراء عمليات فحص للمركبة في حين لا تزال قريبة من الأرض، قبل الالتزام برحلة القمر.
• ومع ذلك، تسببت مشاكل تطويرية هامة في تأخير برنامج زوند وأدى نجاح برنامج أبولو الأمريكي للهبوط على القمر إلى إنهاء جهود برنامج زوند فعليًا.
• في نهاية برنامج أبولو، أصبح مديراً مشروع أبولو-سويوز التجريبي الذي هو أول مشروع تعاوني في مجال الرحلات الفضائية بين الولايات المتحدة والإتحاد السوفيتي.
• بالإضافة لذلك فإن الصخور التي جمعت خلال رحلات برنامج أبولو هي ملك لحكومة الولايات المتحدة أو الدول الأخرى التي تلقت عينات منها كهدايا.
• بينما ذهب آخرون إلى قول أن برنامج مكوك الفضاء كان خطوة إلى الوراء من برنامج أبولو، الذي أنجز عدة إكتشافات علمية وفضائية أكثر بكثير من مكوك الفضاء.
• وكانت الوكالة قد هبطت على سطح القمر من خلال برنامج أبولو الذي شارك فيها أكثر من 34,000 من موظفي ناسا جنباً إلى جنب مع 375,000 من موظفي مصنع الفضاء الجوي، الجامعات والمقاولين.
• في عام 2002 تم تسميته بهذا الاسم تكريماً للرئيس السابق لناسا جيمس ويب خلال الفترة (1961-1968) وذلك لدوره الهام في برنامج أبولو، وإطلاق الأبحاث العلمية لتكون هي العمليات الأساسية لناسا.
• أعلنت ناسا أن "أثبتت حساباتها أنها محورية في نجاح برنامج أبولو للهبوط على سطح القمر وبداية عصر غزو الفضاء، تماما كأولى خطوات هذه الأمة في رحلتها في الفضاء".